هدير عبد الرازق الفيديو الاصلي تلجرام +22 تابع بدون تشويش هدير عبد الرازق فيديو كامل الأصلي قبل الحذف

أثارت البلوجر المصرية المعروفة هدير عبد الرازق جدلاً واسعاً وتعاطفاً كبيراً على منصات التواصل الاجتماعي بعد أن قامت بنشر مقطع فيديو على حسابها الشخصي على إنستغرام، يظهر لحظة تعرضها للضرب والسحل داخل إحدى الشقق.
الواقعة التي سجلتها كاميرات المراقبة أثارت القلق والإحباط لدى العديد من المتابعين، مما دفع وزارة الداخلية المصرية لبدء تحقيق سريع لكشف تفاصيل الحادث وتحديد هوية المعتدي.
في هذا المقال، ستجد الفيديو الكامل لمشاهدته، والذي يُظهر عنفًا واضحًا وسلبيًا ضد هدير عبد الرازق. لكن دعونا نبدأ بالتعرف على قصة الفيديو.
هدير عبد الرازق الفيديو الاصلي تلجرام
في فيديو مروع يمتد لأكثر من دقيقتين، ظهرت المدونة هدير عبد الرازق وهي تتعرض للاعتداء بشكل عنيف داخل شقة. الفيديو، الذي تم توثيقه بواسطة كاميرات المراقبة، أظهر شخصاً غير معروف يوجه ضربات متكررة لها، بينما كانت تسحب على الأرض وسط صراخها وطلبها للنجدة.
هدير، التي كانت ترتدي ملابس للمنزل، ظهرت في حالة من الفزع الشديد، حيث طلبت من المعتدي أن يتوقف عن ضربها، لكنّه استمر في الاعتداء مستخدماً ألفاظاً نابية وشتائم قاسية.
بعد رفع الفيديو على حسابها الشخصي في إنستغرام، انتشر المقطع بسرعة على منصات التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى ظهور مشاعر التعاطف والغضب بين المتابعين.
ومع ذلك، قامت هدير بإزالة الفيديو بعد دقائق من رفعه دون أن تقدم أي توضيح، مما زاد من الشائعات حول أسباب الحادثة وهوية الشخص المعتدي.
هدير عبد الرازق الفيديو الاصلي تلجرام
حسب مصادر قريبة، أفاد محامي زوج هدير عبد الرازق أن الشخص الذي يظهر في الفيديو هو زوجها، موضحاً أن سبب النزاع بينهما يعود إلى تبادل الاتهامات بشأن تعاطي المخدرات.
أثارت هذه التصريحات مزيدًا من الجدل، إذ لم تقم هدير بتأكيد هذه المعلومات بشكل رسمي، مما أتاح المجال للتكهنات.
تقوم الأجهزة الأمنية في وزارة الداخلية حالياً بإجراء تحقيق لتحديد هوية المعتدي وكشف ملابسات الحادثة، مع التركيز على فحص الفيديو وتحليل التفاصيل المحيطة به.
هذه الحادثة ليست الأولى التي تضع هدير عبد الرازق في بؤرة الجدل، لكنها تبرز قضايا أعمق تتعلق بالعنف الأسري وحماية النساء في مصر.
أحدث الفيديو مناقشة حول أهمية تدخل الجهات المعنية لحماية الضحايا والحاجة إلى تطبيق عقوبات صارمة على مرتكبي أعمال العنف.
فتح هذا الأمر ملف تأثير الشهرة السريعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أصبحت هدير من شخصية إعلامية إلى رمز للجدل بين الشهرة والمساءلة القانونية.
هدير عبد الرازق فيديو كامل الأصلي قبل الحذف
هدير عبد الرازق، التي تُعرف باسم “بلوجر الملابس الداخلية”، تُعتبر واحدة من أبرز الشخصيات المثيرة للجدل في وسائل التواصل الاجتماعي بمصر.
اشتهرت هدير بمحتواها الجريء الذي يركز على عرض الملابس الداخلية ويستهدف المتزوجات، مما جذب انتباه الجمهور والنقاد على السواء.
ومع ذلك، لم تخلُ مسيرتها من الانتقادات، حيث واجهت في عام 2024 تهمًا قانونية تتعلق بنشر محتوى غير لائق وانتهاك القيم الأسرية، مما أدى إلى الحكم عليها بالسجن لمدة عام وفرض غرامة مالية عليها.
في أبريل 2025، أعلنت هدير عن تعرضها لعملية احتيال مالي بعد أن قامت بالترويج لشركة تداول مزيفة أخدت أموال الزبائن.
أشارت إلى أن أحد المشاهير على تيك توك اتصل بها من أجل الترويج لمنصة تداول، واعدًا إياها بمبالغ مالية ضخمة وأرباح للزبائن. ولكن بعد اكتشاف أن الشركة غير حقيقية، تعرضت هدير لانتقادات كبيرة من المتضررين، مما زاد من الضغوط القانونية والاجتماعية التي تواجهها.
أكّدت هدير أنها كانت ضحية كما غيرها، ولم تتلق أي تعويض مالي، لكن هذا لم يقلل من حدة الانتقادات الموجهة إليها.
فيديو هدير عبد الرازق الاخير
أوجد الفيديو ردود فعل كبيرة من التعاطف تجاه هدير، إذ عبّر العديد من المشاهدين عن صدمتهم من الاعتداء الذي تعرضت له.
على فيسبوك، كتبت هدير تعليقاً مؤثراً حيث قالت: “حقي عندك يا رب.. أعد لي حقي يا رب.. أسندت إليك أمري وحقي وحياتي ونفسيتي التي دمرت.. اللهم إني أسندت إليك أمري، فأنت خير وكيل، والرحمة من عندك يا رب.”
هذا التعليق زاد من التفاعل بشأن القضية، حيث دعا البعض إلى محاسبة المعتدي وتأمين الحماية لهدير.
في الجهة الأخرى، استغل البعض هذه الحادثة لتجديد الانتقادات الموجهة إلى هدير، مشيرين إلى سجلها المتعلقة بالجدل واتهاماتها السابقة بنشر محتوى غير ملائم.
هذا الاستقطاب يبرز الانقسام في الرأي العام بين المؤيدين لها كضحية للعنف وبين الذين يعتقدون أن سلوكها السابق ساهم في وضعها الحالي.
الفيديو الذي هز الرأي العام
الفيديو الذي نشرته هدير عبد الرازق يعتبر دليلاً مروعًا يوثق اللحظات العنيفة التي مرت بها.
المقطع الذي وثقته كاميرات المراقبة يُظهر بشكل واضح الاعتداء الجسدي واللفظي الذي تعرضت له هدير، مع صراخها واستغاثاتها التي لاقت تعاطف الملايين.
على الرغم من إزالة الفيديو من حسابها على إنستغرام، إلا أنه سرعان ما انتشر عبر منصات أخرى، مما استدعى تدخل الجهات الأمنية بشكل عاجل.