تعرف على أول تصريح لـ هدير عبد الرازق بعد تسريب فيديوهاتها

تسريب فيديوهات هدير عبد الرازق…تصدر اسم البلوغر المصرية هدير عبد الرازق عناوين الصحف ووسائل الإعلام بعد خروجها عن صمتها للمرة الأولى منذ الأزمة التي اندلعت بعد تسريب فيديوهات جنسية منسوبة لها مع طليقها محمد أوتاكا. الظهور جاء عبر بث مباشر على منصة تيك توك، بمشاركة البلوغر أحمد علي المعروف بـ”كروان مشاكل”، حيث حاولت توضيح موقفها ونفي الاتهامات الموجهة إليها.

تسريب فيديوهات هدير عبد الرازق

أوضحت هدير أنها صُدمت من تداول الفيديوهات، مؤكدة أنها لم يكن لها أي دور في نشرها. وأضافت أن المقاطع تعود لفترة زواجها من أوتاكا، الذي يقبع حاليًا في السجن على ذمة قضايا غسيل الأموال. ووجهت له رسالة: “ربنا يفك ضيقته، أنا من طريقي وهو من طريقه، حياتي اتدمرت ومفيش حد بيصرف عليّ.”

أول تصريح لـ هدير عبد الرازق بعد تسريب فيديوهاتها

أشارت هدير إلى حجم التحدي النفسي الذي تواجهه، مؤكدة أنها تحاول تجاوز الأزمة دون الاستسلام للحزن أو البكاء، لأنها شعرت بأن حياتها تغيرت رأسًا على عقب. هذا يعكس مدى الضغط النفسي والاجتماعي الذي تعانيه الشخصيات العامة عند تعرضها للتشهير وتسريب محتوى حساس.

خروج هدير عبد الرازق عن صمتها بعد تسريب فيديوهاتها

تواجه هدير عبد الرازق اتهامات بنشر مقاطع خادشة للحياء العام، والإضرار بالقيم الأسرية، بالإضافة إلى تصوير محتوى إباحي يُعرض على شبكات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك، إنستغرام، يوتيوب، وتيك توك. وأوضح المحامي هيثم بسام أنه تقدّم ببلاغ يتضمن 15 فيديو جنسي لرصد المقاطع المرفوعة على الإنترنت.

هدير عبد الرازق تخرج عن صمتها

أشارت مصادر إلى أن هدير لديها على هاتفها نحو 11 فيديو، 7 منها لم تُنشر بعد. كما تضمنت التسريبات مقاطع لها مع أشخاص آخرين قبل أو بعد طلاقها من أوتاكا، مع التأكيد على أنها لم تكن معدة للنشر، وأنها ضحية لتسريب محتواها الخاص.

هدير عبد الرازق ترد لأول مرة بعد تسريب فيديوهاتها

تُظهر هذه الأزمة أهمية الخصوصية الرقمية وحماية الأفراد على الإنترنت، خصوصًا الشخصيات العامة التي تتعرض للابتزاز أو التسريب. كما تؤكد الحاجة إلى دعم نفسي واجتماعي للضحايا لتجاوز آثار التشهير والانهيار النفسي.

تصريحات نارية.. هدير عبد الرازق تخرج عن صمتها

يبقى ظهور هدير عبد الرازق فرصة لتسليط الضوء على أهمية حماية الحقوق الرقمية، والتأكيد على أن نشر أي محتوى شخصي دون موافقة صاحبه يُعد انتهاكًا قانونيًا وأخلاقيًا. دعم الضحايا نفسيًا ومجتمعيًا أصبح ضرورة ملحة في عصر وسائل التواصل الاجتماعي.